البارحة في العمل اختلَّ توازني، ترنحتُ مثل طائر أعرج، للحظاتٍ لم أرَ شيئًا أمامي، مساحة مائلة للأصفر لا أكثر، ولم أسمع في البدايةِ إلّا همهماتٍ…
عرض المزيد محمد المطرود: تجربةُ موتٍ مؤقتالبارحة في العمل اختلَّ توازني، ترنحتُ مثل طائر أعرج، للحظاتٍ لم أرَ شيئًا أمامي، مساحة مائلة للأصفر لا أكثر، ولم أسمع في البدايةِ إلّا همهماتٍ…
عرض المزيد محمد المطرود: تجربةُ موتٍ مؤقت