تحتل مكتبتي الجديدة جداراً كاملاً، من الأرضية حتى السقف، والرفوف العليا تحتاج إلى سلّم للوصول إليها، كما أنني اعتدتُ اختيار مكان الطاولة التي أعمل عليها…
عرض المزيد نهاد سيريس: سيرة مكتبتي المهجورةالتصنيف: نصوص
زياد عبد الله: سِفر الخروج في 44 مئوية
المدينة مخدّرة بالقيظ. الشوارع جثة هامدة. وحدها السيارات على قيد الحياة ولا جديد في ذلك. لا بد لي من كتابة سِفر الخروج من مكيّف الهواء!…
عرض المزيد زياد عبد الله: سِفر الخروج في 44 مئويةعلاء خالد: عيون عابرة للزمن
مع موجات الصور القديمة التي انتشرت خلال السنوات القليلة الماضية، والتي غزّت الحنين إلى الحياة في مصر بدايات القرن العشرين، ظهرت تلك العيون الشاخصة التي…
عرض المزيد علاء خالد: عيون عابرة للزمنمنذر مصري: لماذا يصعب عليّ بيع بيت ابني
بيت في الطابق 11للمرة الثالثة، يتصل بي صاحب المكتب العقاري الأقرب لبيتي، في حي تجميل الصليبة، يريد أن يرى، أن يعاين، بيت ابني الذي يقع…
عرض المزيد منذر مصري: لماذا يصعب عليّ بيع بيت ابنيمحمد أمير ناشر النعم: رحلة كلية الشريعة إلى جبال الساحل
بعد ثلاث سنين من إنشاء كلية الشريعة في حلب تنبّه واستفاق أعضاء الهيئة الإدارية إلى نشاط رحلات الطلاب الجامعية العلمية والترفيهية التي تقوم بها بقية…
عرض المزيد محمد أمير ناشر النعم: رحلة كلية الشريعة إلى جبال الساحلبول لافيرتي: طباشير
ترجمة: جعفر العلوني الطباشير.هل توقّفت مرّةً للتفكير به منذ أن تركتَ المدرسة؟الطبشور ناعم. مادّة مصنوعة من حبيبات من كالسيت المعدن والبذيرات الجيرية.يمكن سحقها بسهولةكما أنّها تنجرف مع…
عرض المزيد بول لافيرتي: طباشيرموسى الحلول: وطني الثاني سوريا | ذاكرة
كأنَّ صدمة العودة إلى حضن الوطن صيف 1995 بعد ست سنوات قضيتها في الولايات المتحدة الأمريكية لم تكن وحدها تكفيني ألمًا. ما لم أكن أتوقعه…
عرض المزيد موسى الحلول: وطني الثاني سوريا | ذاكرةقاسم حداد: الخندق
آه..هذه هي الكتابة إذن،الخندق الأخير قبل القبر،ما إن يفرغ الجميع من أشغالهم، حتى يلتفت الكاتب إلى الشيء المنسي،المـُغفل، المسكوت عليه، المسكوت عنه.الشيء الأخير، بعد أن…
عرض المزيد قاسم حداد: الخندقمينا بشير: حب كاتم للصوت ونصوص اخرى
دعوةٌ لاستيقاظِ العُروبةأنصِت أيها التاريخُ الأصَم، استيقظ أيها الضمير!أمازلت هاجِعًا مُتَلَحِّفًا بالجُبن؟!ها هم أبطالُنا يصنَعونَ تاريخًا جديدًا، يُطلِقونَ شمس الصباحِ من بَيادِقِهم الحُبلى بالأمل.دقَّت أخيرًا…
عرض المزيد مينا بشير: حب كاتم للصوت ونصوص اخرىمحمد المطرود: تجربةُ موتٍ مؤقت
البارحة في العمل اختلَّ توازني، ترنحتُ مثل طائر أعرج، للحظاتٍ لم أرَ شيئًا أمامي، مساحة مائلة للأصفر لا أكثر، ولم أسمع في البدايةِ إلّا همهماتٍ…
عرض المزيد محمد المطرود: تجربةُ موتٍ مؤقت